"الزنجبـيل" الكنز الذي .. لا يعـرف قيمة الكثـير ..!!
قال تعالى: {ويسقون فيها كأساً كان مزاجها زنجبيلا ، عيناً فيها تسمى سلسبيلا}
@ويكفيه فخراً أنالله ذكره في كتابه الكريم@
يقول أحد الأطباء:
"إنه أكسير الشباب (إي تجدد الشباب) ... ورونق الجلد ... ومنوم ... ومهديء ... إنه سلاحاً لأكسدة المقليات والنباتات الملوثة ... لو عرف الناس حقيقته ما استعملوا العلاجات الكيميائية ... وإن الجاف المطحون أشد فعالية من الطازج ... وخير فترة تناوله بعد أي وجبة بساعتين ... وأن يكون بمفرده ولا يضاف له شيء ."
وقال ابن القيم- رحمه الله- في كتابة الطب النبوي:
( الزنجبيل معين على الهضم ... ملين للبطن تلييناً معتدلاً ... نافع من سدد الكبد العارضة عن البرد، والرطوبة ... ومن ظلمة البصر الحادثة ... معين على الجماع ... وهومحلل للرياح الغليظة ، الحادثة في الأمعاء والمعدة ... وهو بالجملة صالح للكبد والمعدة)أهـ
ومن فوائده:
" يطرد للغازات والرياح ... يدخل في تركيب أدوية توسيع الأوعية الدموية ... معوق وملطف للحرارة ... يدخل في تركيب وصفات زيادة القدرة الجنسية ... يدخل في علاج آلام الحيض ... يزيد في الحفظ ... يقوى المعدة ... ويبعث الهضم ... ويُتغرغر به ... ويقوى الأعصاب ... يقوى الجهاز المناعي بالجسم لتنشيطه الغدد – أي أنه مضاد حيوي طبيعي- ... يقوي الهرمونات والدم ... يفتح السدد ... ويطرد البلغم ... منشط لوظائف الأعضاء ... مسخن مطهر مقوى ... ويجلو الرطوبة عن نوافى الرأس والحلق ... جيد لظلمة البصر ... ينفع من سموم الهوام ... وينفع من الهرم والشيخوخة ... ينفع الكلى والمثانة والمعدة ... ويدر البول ... جيد للحمى".
كنت جمعت هذه المادة ... لأني بحق أُحب الزنجبيل ... ولعله مناسب لهذه الأيام ((الشتــاء))
@وأتمنى أن يكون ... قد نال على إعجابكم@
والأن كل واحد ... وكل وحده حلـــوه ... يقوم ... ويسوي له زنجبـيل ... ويدعوا لنـواف ... هع
تقبلوا خالص ... ودي ... وتقديري ... واحترامي ... وحبي ... وتحياتي ...
ودمتم سالمين